Tuesday, August 29, 2017

HAPPY BABYLON DAY September / Elul 1st


HAPPY BABYLON DAY
September / Elul 1st

ASSURING that BABYLON is the CENTER of the
CIVILIZED WORLD

“Babylon, the jewel of kingdoms, the pride and glory of the Babylonians”
Isaiah 13:19

"A golden cup is Babel in the hand of God." Jeremi 51:7ah

We are very proud our Faith, but we are also very proud of being Chaldeans - the indigenous people of Iraq. On this joyful and wonderful Occasion  … Babylon Day
I would like to wish all my Chaldean brothers and sisters as well as all Chaldeans’ friends all over the world a very happy and blessed day
May the LORD bless us all, our homeland Iraq and may Godspeed the USA

Kindly share this post with your friends and associates … Thank You

To learn about this event visit

مبروك مناسبة يوم بابل
الأول من أيلول
تأكيد على أن بابل هيّ مركز العالم المتحضر

بابل بهاء الممالك وزينة فخر الكلدانيين

بابل كأس ذهب بيد الرب تُسكِر كل الأرض

نحن فخورن بإيماننا ولكننا فخورن أيضاً بكوننا نحن الكلدان (سكان العراق الأصليين)
بهذه المناسبة الرائعة والسعيدة ... يوم بابل
أتمنى لكم أخواتي وأخوتي الكلدان وجميع أصدقاءنا في العالم
يوماً مباركاً وسعيداً
ليباركنا الرب جميعاً ويبارك وطننا الأم العراق ويوفق الولايات المتحدة
  
للإطلاع على تفاصيل هذه المناسبة يرجى زيارة الرابطين أدناه

يرجى مشاركة هذه المنشور مع أصدقائكم وإرسالها لمن يهمكم أمرهم ... شكراً لكم

Friday, August 11, 2017

John Romi … Over 30 once again and counting!



جان رومي

الصديق، الإنسان والفنان ... معجزة الوفاء!

قبل سنوات كتبتُ موضوعاً بعنوان رحيل الأصدقاء أستذكر فيه صديقين عزيزين رحلا عن عالمنا هذا بحلاوته ومرارته، بجماله وقبحه، بنعومته وقساوته، منتقلين من عالمنا هذا بكل حسناته وسيئاته إلى عالم النور حيث لا وجع، لصديقيّ العزيزين، الكاتب المحترف والفنان الفوتوغرافي العملاق علاء الدين محسن جودي التميمي (1956 - 2003م) والفنان التشكيلي المتميز ومصمم الأزياء التراثية زياد مجيد حيدر (1954 - 2006م) كتبت إستذكاراً على الرابط أدناه:

الحق، أن الصداقة من وجهة نظري الشخصية أساسها (الوفاء والمحبة) الصادقة والمواقف الرجولية الحقيقية ولاسيما في ساعة الشدة. منذ ثمانينات القرن المنصرم عرفت الكثيرين من خلال عملي في الوسط الثقافي والهندسي، ناهيكم عن موسوعية دائرة معارفي الشخصية، وقد مر في حياتي أصدقاء بعضهم إنتقل إلى عالم الضوء كالمرحوم د. حبيب صادق تومي وطيب الذكر الأب يعقوب يسو، وبعضهم الآخر أخذته ظروف حياته فأختفى من مشهدي، فيما يتواصل بعضهم الآخر معي على خجل، لاسيما في المناسبات التقليدية متيقنين من أنني لم ولن أخذلهم إذا ما تواصلوا معي في ساعة محنة (عسى أن لا يروا ساعة محنة أبداً).

فاتني أن أشير إلى أن صداقتي رغم إنتمائي المشرقي وعراقيتي حد النخاع، فأنني لا أفرق في صداقتي بين (أمرأة ورجل)، فصديقاتي الحميمات وإن كنّ لا يُعدنّ إلا على أصابع اليد الواحدة، فقد كنّ وما زلن صديقات عزيزات وقريبات من فكري وقلبي قبل وبعد زواجهن تربطنا علاقة أخوية صداقية حميمة، ولعل المهندسة أفراح آل عقيل والأستاذة الأكاديمية والقاصة المبدعة د. إرادة الجبوري يقفن في صدارة الصديقات المخلصات. أما عن الأصدقاء فيقف في مقدمتهم الكاتب المبدع د. صفاء صنكور والمهندس سعد محمد شفيع والرسام المعماري علاء محسن عودة والفنان الصائغ أمين الخميسي والفنان الطباعي برهان صالح كركوكلي و(اﻠﭘﻧﭘون) أستاذ مادة النحت والفنان الخرافي الجميل محمد حسين عبد ألله (الذي له منزلة خاصة وسامية في قلبي).

أما في الولايات المتحدة فأنني ومنذ ما يزيد على العشرين عاماً من العمل والرفقة الطيبة والمعارف المتنوعين فأنني أقدر علاقتي بأخي الكبير المصور السينمائي يوسف يوحانا والمهندس جميل زورا والمهندس الجوي صلاح شاكر يلدا والأب الفاضل نوئيل ﮔوركيس والأستاذ المؤرخ نزار ملاخا والمخرج الفنان د. ريكاردوس يوسف والفنان الممثل حميد دلي والمهندس والناشط الكلداني توم الكاتب واللغوي المتمكن سال مشكور، لكنني في الحق لم أرتبط بصداقة حقيقية وراقية بمستوى صداقتي مع أخي وصديقي الحميم المهندس والمخرج التلفزيوني والإذاعي والرسام والموسيقي المبدع جان رومي.

اليوم هو الحادي عشر من شهر آب (اللهاب)، وهو يوم عيد ميلاد أخي وصديقي الحميم جان رومي، ومثلما تعودت في السنوات الثلاث الماضية على أن تفاجئني (إنسانة عزيزة) أخذتها ظروف حياتها من عالمي، فكانت تعمل بصمت ليل نهار ولأسبوع أو أكثر من أجل أن تفاجئتي بحفلة عيد ميلاد متميزة، فأنني قد تعلمت من تلك الأنسانة النبيلة والصديقة الرائعة، المتواضعة والجميلة، وقررت أن أفاجيء أخي وصديقي الحبيب جان فأكتب بمناسبة عيد ميلاده الميمون تهنئة تختلف عن بقية التهاني التقليدية.

جان رومي "هو الوفاء بعينه والصديق الذي يمكنني أن أعتمد عليه في كل حين. أن أي أنسان يمر في حياة جان أو يمر جان في حياته هو أنسان محظوظ، لأن جان هو عملة نادرة ورجل في زمن لم تعد فيه ملامح الرجال بذلك الوضوح الذي كانت عليه ملامح آباءنا وأجدادنا. جان هو مثل زجاجة عطر لا تنضب، ينثال عطرها على الجميع، حتى وإن لم نحظَ بقطرات من ذلك العطر الأخاذ على وجوهنا وأجسادنا فأننا سنستمتع دونما شك برائحة ذلك العطر الساحر ولو عن بعد!".

أخي جان، مثلما شربتُ لوحدي في زاوية من مرسمي (زجاجة العرق الزحلاوي) قبل سنوات إحتفاءً وإستذكاراً بالراحلين الكبيرين علاء وزياد (فأبتسمت لوحدي وحزنت لوحدي وضحكت لوحدي وبكيت لوحدي)، فأنني أعدك بأن نشرب زجاجة النبيذ المعتق (الكابرينيه سوفنيون) في أقرب فرصة ممكنة محتفين بفرح، بأخوتنا الدائمة ومستذكرين بمحبة أصدقاءنا وصديقاتنا، من رحل منهم ومن لا يزال يضيء مشوار حياتنا بنور محبته الحقيقية، وكما تقول صديقة رائعة وضعها القدر في طريقي منذ بضعة أشهر: "بأننا نستطيع تحت أشد السماوات حلكة ورمادية أن نحلم بغابات خضراء!".

لجان أخي وصديقي أتمنى عيد ميلاد سعيد، آملاً ومن كل قلبي أن يعيده الحي العظيم أو يسوع أو مردوخ أو مهما كان أسمه بالخير والفرح والنعمة.

أخي جان لا تتنازل عن الحلم، لأن أحلامنا هيّ أولى الخطوات الصحيحة في مشاوير عمرنا، فما نحن من دون أحلام إلا صحارى مجدبة. لتكن أحلامنا مثل غابات الورد كلها (شذى) ومثل إيقاعات سومرية كلها (دندنة)!

تذكر أيضاً: بأننا نخطيء عندما نحب ونتوقع أن نبتهج حسب، لكننا نخطيء جداً جداً جداً عندما لانحب!

 أخي جان، أهديك وبكل محبة وأخوة بمناسبة عيد ميلادك الميمون قصيدتي (تنتصر الحياة) عسى أن تكون صداقتنا أزلية مثل نخيل العراق:

تنتصر الحياة
Life Wins
  * عامر فتوحي *

نخلةٌ باسقة
أخذوها مرةً
إلى مبغى الألوانِ
وبيت عهر الكلماتِ
فلم تنحنِ
ولما ملوا يباسَ اللونِ وسكوتَ الحبرِ
جروها من قصائبها
إلى قبوِ التعذيبِ
من الليل إلى الفجرِ
ومن الليل إلى الفجرِ
فلم تلتوِ
ولما سئموا طولَ الصبرِ
أخذوها إلى ساحةِ الحربِ
ومن مقرِ حزبٍ
إلى معتقلٍ
إلى وكرِ
فلم تندحرْ أو تنكسرْ
قالوا فلنُطلي أظافرها
ونلفُ ظفائرها
ونكسوها بالحريرِ والديباجِ والياقوتِ والدررِ
وقالوا وقالوا ولما يأسوا
لعنوا الرافدينْ
وجنائن بابلْ
وأهل بغداد الحلوين كالقمرِ
ثم بذعرٍ سدوا عليها باب القبرِ
ولما عدتُ بعد سنينٍ
من الحرمانِ
والتيهانِ
والقهرِ
وجدتُ على لحدها الإسمنتي
سجادةٌ من تمرٍ ونخلةٌ باسقة!

بإخلاص / عامر حنا فتوحي

Sunday, August 6, 2017

The ART of Amer Hanna Fatuhi



AMER HANNA FATUHI
Artist, Poet, & Professional Writer - Short Bio

Amer Hanna Fatuhi, a native Iraqi (Chaldean Babylonian) artist, historian and professional writer was detained and tortured several times during the reign of Saddam Hussein. He was asked to paint a portrait of Saddam but refused (fled to Jordan), did not participate in the Annual Baath Party Exhibition (1974-2003) and refused, as head of the Visual Arts Department at Funoon / Fine Arts magazine, to write articles that glorify the regime (Saddam and his sons). As a result, he was sentenced to death three separate times. After fleeing Iraq and living in exile for many years, he is currently finalizing an exhibition between his hometowns of Madison Heights, Michigan and Baghdad, entitled “Iraq ... Love, Death, and Beyond.” The exhibition will include Amer’s latest art works as well as three poetry books: (The book of Love … Shatha’s Garden), (The Book of Death … Pazuzu), & (The Book of Beyond … Brushstroke). His audio book of poems (Dananah) includes a few poems that were published on www.UR-mag.com and broadcast online on a weekly basis on www.FMRadioBaghdad.com and will be published separately by UR Multimedia LLC under the supervision of the prominent artist and audio-video director John Romi.

In April 2012, Amer released his compelling history book entitled The Untold Story of Native IraqisChaldeans 5300 B.C.–Present www.NativeIraqis-Story.com.He is in the process of finalizing his new history book Chaldean Legacy (to be released in English and Arabic) and completing the manuscript for his next Cross-Cultural Communication handbook titled Winning Iraq Again!

PS. This biography was derived and modified in 2017 from its original short biography that was published in World Literature Today - "Voices Against the Darkness" in the November – December 2009 issue.  World Literature Today selected him among ten prominent artists from all over the world who faced against brutal dictatorship regimes with art.

To learn more about Amer Hanna Fatuhi and his remarkable achievements in the fields of visual art, poetry, and professional writings visit:

World Literature Today - Voices Against the Darkness”, November – December 2009

You can also read the book review by Dr. Mary C. Sengstock, Ph.D., Professor of Sociology, Wayne State University on the link below:

PPS. In the upcoming days, FM Radio Baghdad and www.UR-mag.com will broadcast and post a two-part interview with the prominent artist and professional writer Amer Hanna Fatuhi. The link to the interview will be announced on Facebook and other social media pages.

عامر حنا فتوحي
فنان تشكيلي وشاعر وكاتب محترف
سيرة شخصية مختصرة

عامر حنا فتوحي، هو فنان تشكيلي ومؤرخ، وشاعر وكاتب محترف ينتمي عرقياً إلى سكان العراق الأصليين (الكلدان البابليين). أعتقل مرات عديدة بسبب مواقفه (الثقافية والإنسانية) المعلنة وتم تعذيبه ببشاعة إبان حكم الدكتاتور صدام حسين. معروف عنه وبصورة موثقة بأنه قد رفض رسم جدارية تمثل صورة شخصية للطاغية وغادر إلى عمان. لم يشارك مطلقاً في معرض الحزب السنوي، علماً بأن أول معرض كان قد أقيم عام 1974 وأخر معرض للحزب أقيم عام 2003م. كما رفض بصفته رئيساً لقسم الفنون التشكيلية والعمارة والتاريخ في مجلة فنون كتابة أي موضوع يمجد النظام وبخاصة (صدام حسين وولديه). نتيجة لعدم تجاوبه المستمر مع النظام ومواقفه الرافضة المعلنة تم حكمه بالإعدام غيابياً لثلاث مرات. بعد مغادرته للعراق، عاش في المنفى ومنه هاجر إلى الولايات المتحدة، وهو يعمل منذ سنوات من أجل التحضير لمعرضه الفني القادم (العراق ... حب وموت وما بعد). يتضمن المعرض علاوة على الأعمال الفنية الأخيرة ثلاثة كتب شعر هيّ: (كتاب الحب / حديقة شذى) طبعة 2011م، كتاب الموت / ﭘازوزو)، وكتاب (ما بعد / ضربة فرشاة). كتابه الشعري الصوتي (دندنة) قيد الأنجاز وتقوم مؤسسة أور للإعلام المتنوع بالإعداد لنشره بإشراف الفنان والمهندس جان رومي، كما يتم بث عدد من قصائد المجموعة الشعرية (دندنة) بصوته عبر (راديو بغداد أونلاين) و موقع (مجلة أور) الألكترونية على الرابطين أدناه:
لقراءة المزيد عن الفنان التشكيلي والكاتب المحترف عامر حنا فتوحي أو للإطلاع على أعماله الفنية وقصائده باللغتين العربية والإنكليزية يمكنكم زيارة مدونته وموقعه الشخصي على العنوانين الإلكترونيين أدناه:

في نيسان عام 2012م صدر كتابه التاريخي الموسوم (القصة اللا مروية عن سكان العراق الأصليين / الكلدان الرافديين 5300 ق. م - الوقت الحاضر). كما يعمل على إنجاز المراحل الأخيرة من كتابه التاريخي الموسوم (مآثر الكلدان) باللغتين الإنكليزية والعربية، وإستكمال كتابه (باللغة الإنكليزية) المختص بتقاطع الثقافات والموسوم (نربح العراق ثانية)!


: إنتباهة: هذه السيرة الشخصية المختصرة والمُزيدة عام 2017م مستمدة عن السيرة الأصلية التي نشرت ضمن الدراسة المعنونة (أصوات ضد الظلام) في المجلة الأكاديمية (وورلد ليترجر تودي) عدد تشرين الثاني - كانون الأول عام 2009م، حيث تم إختيار عامر حنا فتوحي من بين أهم عشر شخصيات مبدعة في العالم واجهت الأنظمة الدكتاتورية البشعة بالفن.

World Literature Today - Voices Against the Darkness”, November – December 2009

يمكنكم أيضاً قراءة مطالعة الكتاب بقلم اﻠﭘروفيسورة د. ميري سنكوستك، أستاذة علم الإجتماع في جامعة وين على الرابط أدناه:
 
إنتباهة ثانية: في الأيام القريبة القادمة سيتم بث ونشر لقاء مطول في حلقتين مع  الفنان التشكيلي والشاعر والكاتب المحترف عامر حنا فتوحي، يتناول اللقاء محطات تغطي مراحل مهمة من حياته وتجاربه، وذلك عبر إذاعة (راديو بغداد أونلاين) وموقع المجلة الإلكترونية (أور)، وسيتم إعلام أصدقاء الفنان ومحبيه والمهتمين بهذه النشاطات عبر الفيسبوك وبقية صفحات التواصل الإجتماعي.