Friday, October 30, 2020

From One Halloween to Another


 

From One Halloween to Another

Vampires, Lycans & More!

Babylonian Mythologies, the Origins of Hollywood’s Major Dread Beings!

 

Seven are they!
Knowing no care,
They grind the land like corn;
Knowing no mercy,
They rage against mankind;
They spill their blood like rain,
Devouring their flesh [and] sucking their veins....
They are demons full of violence,
Ceaselessly devouring blood.

Mesopotamian Vampires, Lycans & Ghouls, the Evil Utukku, including their leader Edimmu

as well as the beautiful Lilitu, a promiscuous Vampire.

***************

You loved the Shepherd, the Master Herder,
Who continually presented you
with bread baked in embers,
And who daily slaughtered for you a kid.
Yet you struck him and turned him into a werewolf
 

Excerpt from the Epic of Gilgamesh

The Truth behind the Mythical & Most Popular Supernatural Beings

Halloween comes and goes, yet no one asks him/herself was Hollywood the initiative that created werewolves/lycans, vampires, zombies/walking-deads, ghouls, ghosts, aliens, dragons, and other mythical, science fiction creatures?

The answer is very simply no because those creatures were for thousands of years part of the ancient Mesopotamians’ daily lives through mythologies. From Gilgamesh to Enuma Elish, to Ishtar & Eresh-kigal to Adapa to Apkalu, these beings later on embedded themselves within the Greek mythologies, One Thousand & One Arabian Nights, and other folk tales compiled in the folklore and literature of our ancestors. In the end, the source of all those imaginary beings is not Hollywood, as many may believe. Their origin is evidenced in many physical artifacts and historical documents from Babylonia.

To learn more about these interesting subjects, check out the soon to be released book CHALDEAN LEGACY www.ChaldeanLegacy.com. You can also obtain a copy of the 2012-2018 # 1 Chaldean book, The Untold Story of Native Iraqis / Chaldeans, to view the above exciting topics. 

Amer Hanna Fatuhi, Ph.D. 

من هالووين إلى آخر

سبعة هم ... لا يهمهم شيء
يطحنون الأرض مثل الذرة
لا يعرفون رحمة
أنهم الغضب الماحق ضد الجنس البشري
يفترسون لحمهم ويمتصون دمائهم

أبالسة ممتلؤن عنفاُ
متعطشون لشرب الدم بلا توقف 

الأوتوكو: مصاصو الدماء وغيلان وادي الرافدين وقائدهم هو إيدمو

 ومصاصة الدماء جميلة ليليتو 

****** 

أحببت الراعي، سيد القطيع
الذي لم يتوقف عن تقديم أكداس الخبز لكِ
الذي ينحر الجداء ويطبخها لكِ كل يوم
لكنكِ ضربته، وحولته إلى ذئب مستذئب

مقتطف من ملحمة ﮔﻟﮔﺎمش

حقيقة أكثر المخلوقات الشعبية الخارقة والأسطورية

عامر حنا فتوحي

الهالوين الذي يصادف أيضاً يوم الإحتفال بعيد (جميع القديسسين) عند المسيحيين هو مناسبة إحتفالية معروفة ولا سيما في المجتمعات الغربية، وبديهي أن الهالوين هو إحتفال كلتي يعود أصله إلى قبائل السلت في غرب أوربا. مرت علينا مؤخراً هذه المناسبة وكالعادة يأتي الهالوين ويذهب، ومع ذلك لا يسأل أحد نفسه ما هيّ حقيقة الشخصيات الرئيسة في هذه المناسبة، وهل أن المستئذبين (ويرولفس) ومصاصي الدماء (فامبايرس) والأموات الهائمون (زومبيس) الذين يأكلون الأحياء والغيلان ووالأشباح، والقادمون من الفضاء والتنانين وغيرهم من شخصيات أسطورية وشخصيات الخيال العلمي هم حقاً من بنات أفكار هوليوود؟

الجواب سهل تماماً، ذلك أن هذه الشخصيات المرعبة والأسطورية كانت معروفة وجزءاً من الثقافة اليومية لأجدادنا سكان ما بين النهرين لعدة آلاف من السنين. من ملحمة كلكامش إلى أسطورة الخلق الإينموإيليش، إلى إسطورة عشتار وإيريشكيجال، إلى أسطورة آدابا والأبكالو وغيرها، ولفرط تأثيرهم أنتقلوا كتابة وشفاهاً عبر العصور ليستقروا في حكاياتنا الشعبية ولعل أشهرها حكايات ألف ليلة وليلة التي بهرت الأوربيين. بالمحصلة نجد أن جميع هذه الشخصيات هيّ نتاج المخيلة الرافدية وليست أفكاراً مبتكرة في مدينة السينما هوليوود كما يعتقد ذلك الغالب الأعم. ذلك أن أصولها البابلية موثقة وبما لا يقبل الشك في عشرات المصادر التاريخية المادية (الألواح). 

لمعرفة المزيد حول هذه المواضيع الشيقة أحصل على نسخة من الكتاب المؤمل صدوره قريباً باللغة الإنكليزية (مآثر الكلدان). يمكنك أيضاً الإطلاع على هذه المواضيع الشيقة والمفيدة من (الكتاب الكلداني رقم 1) في قائمة الكتب للسنوات 2012-2018م (القصة اللامروية عن سكان العراق الأصليين / الكلدان) ... د. عامر حنا فتوحي

 

No comments:

Post a Comment